بخاخ الديزل الكهربائي Commonrail injector
(يمكن أيضا تسميته: injecteur électromagnétique ou injecteur à bobine ou in english: solenoid injector )
بعد ما شفنا الانجكتور الميكانيكي حيث أن وقود الديزل يأتي بتدفق معين من مضخة الديزل الكلاسيكية ينحصر على مستوى الانجكتور فيرتفع الضغط إلى حد رفع النابض "ressort or spring" فيخرج الوقود بضغط محدد..
نشوفو هنا "Commonrail injector" الذي يعمل بطريقة مختلفة نذكّر به على حسب الرسم التبسيطي التالي:
الوقود في هذه الحالة (على عكس الانجكتور الميكانيكي) هو موجود بضغط عالي و بصفة دائمة حيث يأتي عبر "canalisation Hp" ثم يمر عبر قناتين داخل الانجكتور ( السهمان باللون الأحمر) فيسلط ضغط في الغرفة "F" و ضغط مساوي في الغرفة "C"، لكن قوة الدفع على الإبرة تكون أقوى من فوق لتوفر مساحة أكبر (لا ننسى القاعدة : الضغط = القوة/المساحة)، دور النابض "D" هو مساهمة في دفع إبرة الانجكتور "B" نحو الأسفل لتغلق الانجكتور مع رفع الإبرة بسرعة و غلقها بسرعة لتفادي تسرب الديزل بضغط منخفض الذي يخرج عادة عند بداية و نهاية تحرك الإبرة..
ليتم ضخ الوقود في المحرك، تأتي إشارة كهربائية من جهاز التحكم تدوم جزيئات من ألف من الثانية بمعدل 80 فولت فتولد "bobine K" حقل مغناطيسي يجذب القطعة "J" إلى الأعلى، فتفتح الفتحة على مستوى الدائرة الحمراء، فينخفض ضغط الوقود الموجود في الغرفة "F" حيث يرتف لأعلى و يمر عبر الدائرة الحمراء و يساهم في تبريد و تقليص الاحتكاك ثم يخرج من فوق (السهم الأصفر) و يرجع لخزان الوقود،
و عند قطع ضخ الوقود داخل المحرك، يقطع جهاز التحكم الاشارة الكهربائية العالية (مع إبقائه لإشارات كهربائية ضعيفة و متقطعة نحو الإنجكتور ( solenoid) الذي يولد تيار يعود نحو capacitor في جهاز التحكم فيشحنه بمقدار 80 فولت لترسل من جديد نحو الانجكتور و هكذا.. ) و بالتالي يغلق الممر على مستوى الدائرة الحمراء، فيرتفع الضغط مجددا في الغرفة "F" و يسلط قوة على الإبرة "B" بالإضافة لقوة اللولب "D" فتنزل الإبرة و تغلق الانجكتور،
على مستوى الدائرة الخضراء هناك تضييق و ذلك لدفع الوقود للنزول لأسفل بقوة أكبر لرفع الإبرة (مقدار هذا التضييق يؤثر في مقدار حقن الديزل في آخر الأمر)، لكن بعد ذلك تعبأ الغرفة "F" عبر هذا المضيق،
على مستوى الدائرة الزرقاء هناك مضيق لتقليص القوة التي تحتاجها الكرة الصغيرة لغلق و فتح الممر على مستوى الدائرة الحمراء،
على مستوى الدائرة الحمراء يكمن الخلل في الانجكتور في حالة التسرب الداخلي حيث أن ضغط الوقود لا يرتفع في "F" و يبقى يتسرب عبر الانجكتور، تحديدا عبر الدائرة الجمراء فيخرج مباشرة عبر السهم الأصفر و يرجع نحو خزان الوقود.
الوقود في هذه الحالة (على عكس الانجكتور الميكانيكي) هو موجود بضغط عالي و بصفة دائمة حيث يأتي عبر "canalisation Hp" ثم يمر عبر قناتين داخل الانجكتور ( السهمان باللون الأحمر) فيسلط ضغط في الغرفة "F" و ضغط مساوي في الغرفة "C"، لكن قوة الدفع على الإبرة تكون أقوى من فوق لتوفر مساحة أكبر (لا ننسى القاعدة : الضغط = القوة/المساحة)، دور النابض "D" هو مساهمة في دفع إبرة الانجكتور "B" نحو الأسفل لتغلق الانجكتور مع رفع الإبرة بسرعة و غلقها بسرعة لتفادي تسرب الديزل بضغط منخفض الذي يخرج عادة عند بداية و نهاية تحرك الإبرة..
ليتم ضخ الوقود في المحرك، تأتي إشارة كهربائية من جهاز التحكم تدوم جزيئات من ألف من الثانية بمعدل 80 فولت فتولد "bobine K" حقل مغناطيسي يجذب القطعة "J" إلى الأعلى، فتفتح الفتحة على مستوى الدائرة الحمراء، فينخفض ضغط الوقود الموجود في الغرفة "F" حيث يرتف لأعلى و يمر عبر الدائرة الحمراء و يساهم في تبريد و تقليص الاحتكاك ثم يخرج من فوق (السهم الأصفر) و يرجع لخزان الوقود،
و عند قطع ضخ الوقود داخل المحرك، يقطع جهاز التحكم الاشارة الكهربائية العالية (مع إبقائه لإشارات كهربائية ضعيفة و متقطعة نحو الإنجكتور ( solenoid) الذي يولد تيار يعود نحو capacitor في جهاز التحكم فيشحنه بمقدار 80 فولت لترسل من جديد نحو الانجكتور و هكذا.. ) و بالتالي يغلق الممر على مستوى الدائرة الحمراء، فيرتفع الضغط مجددا في الغرفة "F" و يسلط قوة على الإبرة "B" بالإضافة لقوة اللولب "D" فتنزل الإبرة و تغلق الانجكتور،
على مستوى الدائرة الخضراء هناك تضييق و ذلك لدفع الوقود للنزول لأسفل بقوة أكبر لرفع الإبرة (مقدار هذا التضييق يؤثر في مقدار حقن الديزل في آخر الأمر)، لكن بعد ذلك تعبأ الغرفة "F" عبر هذا المضيق،
على مستوى الدائرة الزرقاء هناك مضيق لتقليص القوة التي تحتاجها الكرة الصغيرة لغلق و فتح الممر على مستوى الدائرة الحمراء،
على مستوى الدائرة الحمراء يكمن الخلل في الانجكتور في حالة التسرب الداخلي حيث أن ضغط الوقود لا يرتفع في "F" و يبقى يتسرب عبر الانجكتور، تحديدا عبر الدائرة الجمراء فيخرج مباشرة عبر السهم الأصفر و يرجع نحو خزان الوقود.
تعليق